31-10-2016

علم السموم المضادة للسرطان

السرطان هو مشكلة صحية عامة رئيسية، الإصابة بهذا المرض في تزايد بسب  الشيخوخة من جهة وسياسة الفحص والتشخيص المبكر من جهة أخرى. العلاج الطبي للسرطان في آن واحد فن وعلم، فن لأنه لا يزال يتحدى الأطباء مع الحاجة على حد سواء الحدس والخبرة لاكتشاف علاجات جديدة، علما أنه قدم للبشرية واحدة من أفضل الآمال في تحسين نوعية حياة المرضى،
 العلاجات الطبية للسرطان  مبنية على العلاج الكيميائي والعلاج الهرموني، استهدف العلاج. كل هذه الأدوية تعمل على الخلايا السرطانية ولكن ليس إنقاذ الخلايا الطبيعية التي تسبب سمية هذه العلاجية.
ويتمثل التحدي في السرطان هو الوقاية من هذه الآثار الجانبية للحد من الاثارات على المدى القصير، المتوسط ​​والطويل.
يمكن للعلاجات الطبية لحث على مجموعة متنوعة من الآثار الجانبية الحادة والمزمنة تصل إلى أجهزة متعددة، وتفاعلات فرط الحساسية قد تكون مهددة للحياة. مع زيادة في نسبة الشفاء الكامل، بما في ذلك بعض السميات المزمنة تظهر أكثر تواترا. المعرفة الجيدة  للمضاعفات التي يمكن أن تحدث مع العلاج الكيميائي هو أمر ضروري تجنب الحوادث الخطيرة التي قد تمثل تهديدا حيويا للمريض.
وهكذا، فإن مجالات بحث فريقنا هي:
 دراسة اثار لعلاج  لسرطان  (العلاج الهرموني، والعلاج الكيميائي، العلاج الموجه)
 تقييم تأثير الرعاية الداعمة لمنع وثم تحسين التحمل ونوعية حياة المرضى